Sunday, August 18, 2019

مثلما كنا نحبهم

من نقطة البداية ، من حيث إنتهت الحكاية ، فنعيش في بحر الحب ، تاخذنا امواجه العاتية لاعلى واسفل ، علها تجرفنا الى قلب عاشق ، الى حبيب ، الى من اشاركه حياتي وافكاري ، الى جسدا اجد فيه روحي ، والى عين ارى بهما حلتي بعيوبها قبل حسانتها ليستقيم وضعي ، واحسن السير ، مازال الطريق طويل  ، مادام عشنا حتة صباح الغد فانه طويل ، ومن الصباح حتى المساء .
ساعات ودقائق  . كل ما عليك فعله هو حب من حولك ، وحب من يحبك ، فهم الباقون لك ، اما السراب فلا جدوى منه الا زيادة العطش و تمني لا ممسك له ،

لن يخذلنا الله ابدا وسنجد من يحبنا مثلما كنا نحبهم ..

No comments:

Post a Comment